أختي في الرضاعة
آخر تحديث GMT11:57:47
 العرب اليوم -

أختي في الرضاعة

 العرب اليوم -

المشكلة : السلام عليكم سيدتي أنا شاب عمري 19 سنة من أب إماراتي وأم مصرية. ترددت كثيرًا قبل أن أراسلك، ولكن لم أعد أحتمل أكثر ولا ادري ماذا أفعل. مشكلتي مع ابنة عمتي التي تصغرني بسنتين. بدأ الأمر منذ خمس سنوات عندما كنا نتحدث أنا وهي على الإيميل. كنا نتحدث باستمرار ويوميًا حتى كبرت العلاقة بيننا وبدأت ألاحظ أنها معجبة بي وبدأت تلمح لي بذلك. وفي العيد زارونا في منزلنا وأحضرت لي هدية. بعد هذا اليوم وجدت نفسي منجذبًا إليها، بل ووقعت في حبها. لم أرَ فيها أي غلطة، جميلة ورقيقة والأهم من هذا تحبني. ولكن قضاء الله أنها أختي في الرضاعة. صارحتها بأني أحبها فاتصلت بي وهي تبكي وتقول إنها متعلقة بي جدًا، ولكن طريقنا مسدود ويجب ان نجد حلًا. أخبرتها أني سأفكر وأكلمها لاحقًا. ولم أجد أحد لأصارحه بمشكلتي. اتصلت بها بعد أسبوع فلم تجب عليّ، وأرسلت إليّ رسالة تقول فيها: أرجوك لا تكلمني بعد اليوم، ولا تحاول الوصول اليّ. صدمت فيها، ومع الأيام وجدتها تحاول التهرب مني ولا تتكلم معي أبدًا. ثم تصالحنا بعد أشهر عدة ولم تتكلم معي في الموضوع مجددًا. لاحظت انها لم تعد تهتم بي وكأن شيئًا لم يكن. لكن المشكلة أني ما زلت متعلقًا بها ولا أستطيع أن أتخيل أي فتاة في حياتي غيرها. هي حلم حياتي. إنها مثالية بالنسبة اليّ، بل وكانت تحبني وأنا متأكد من هذا. مشكلتي سيدتي أن خمس سنين قد مرت وأنا ما زلت متيمًا ومتعلقًا بها، بينما أنا بالنسبة اليها لا شيء. لا أعرف أنه لا يجوز لي أن أفكر فيها بهذه الطريقة، لأنها لن تكون لي مهما كان. ولكني لا أدري ماذا أفعل. سيدتي، أنا ضائع منذ سنين وحالتي صعبة. أنا في دوامة وكلما أفكر غي أنها ستكون لغيري في يوم من الايام، أشتعل غضبًا وأجلس أفكر في حل ولكن الله غالب على أمره. أرجوك يا سيدتي ساعديني في مشكلتي، فأنا لم أعد أحتمل أكثر وأشعر بأني قد أرتكب خطأ جسيمًا في يوم ما إن لم يتب الله عليّ ويرحمني. أنا أحبها جدًا.

رحمة رياض تتألق بإطلالات متنوعة تجمع بين الأناقة والجرأة

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 11:42 2025 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

تصميمات رخامية تُعيد إحياء الحمّامات الرومانية في قلب بيروت
 العرب اليوم - تصميمات رخامية تُعيد إحياء الحمّامات الرومانية في قلب بيروت

GMT 18:48 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

منظمة الصحة العالمية تؤكد ان الوضع في غزة لا يزال كارثيا
 العرب اليوم - منظمة الصحة العالمية تؤكد ان الوضع في غزة لا يزال كارثيا

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 05:56 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

اتجاهات جديدة لافتة لديكورات حفلات الزفاف في الشتاء
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab